وحالة الذي ينفق ماله طلبا لرضا الله وتعويدا لنفسه على فعل الطيبات وكيف يكون جزاؤه عند العليم الخبير ولقد صور القرآن هاتين الحالتين تصويرا مؤثرا بديعا، من شأنه أن يهدى العقلاء إلى فعل الخيرات، وإخلاص النيات، واجتناب السيئات.
أخلصناهم بخالصة أخلصه في الأصل بمعنى نقّاه وصفّاه من الشوائب يكون خالصاً منقىً.
فقال : كم غنمُك ؟.